(صحابى مصر يعيد لها الصحابى بأنوارها ويرسو بها على برها بعدما تراخى الناس على الفجور وتهاجروا على الدين الإ من رحم ربها ) ***
(مصر مدد وسند ممسوكه بيد المؤمن وتغدو للمهدى جناحة الأيمن بعدما تقوم جموع )***
(مصر سند المهدى ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء يسميها اليهود عدوهم الذى بالجنوب ، لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا يعود فيها على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا أى الخيط ، ويعتق فيها عتقا ويصدع شعبا ويشعب صدعا – لا يبصره أحد وهو معهم يلبس للحكمه جناتها وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء والذى فلق الحبة وبرأ النسمه أنه الممهد للمهدى )
(روت أم المؤمنين مريم زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم – أنها مبشره بإسلام مصر ولا يخرج الأسلام من مصر الى يوم الدين ويمتحن أهلها ببلايا القرون ويكون منهم الائمة والعلماء ويختص الله بفضله من يشاء وقد علمت أن منبر المهدى الأعظم فى آخر الزمان يكون من مصر ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ، ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار لمصر ويخرجه من غمده الذى نام فيه قرون ويبرز الكوكب ذو القرون )***
. . . . . . . . . .
بسم الله الرحمن الرحيم
(صحابى مصر يعيد لها الصحابى بأنوارها ويرسو بها على برها بعدما تراخى الناس على الفجور وتهاجروا على الدين الإ من رحم ربها ) **
هذا الرجل يعيد لمصر الصحابي اي النجوميه وتتلئلئ سمائها بانوار العزه والكرامه وتكوم مصر حديث الشعوب وموضع نظر شريف عالي القدر ومحط اهتمام من باقي شعوب وحكومات الارض لها وهذا بعد ملحمة الاسكندريه التي تكلم عنها سيدي ومحيي الدين بن عربي قدس الله سره وتكلم بها جفر مولانا امير المؤمنين سيدنا علي قدس الله سره عندما قال سوق الحيتان بجوار مسجد القائد .. انتهي
ويرسوا بها علي برها بعدما تراخى الناس على الفجور وتهاجروا على الدين الإ من رحم ربها ) ** اي انه سيرفع السيف علي الشعب وسيقتل بل ستمتلئ المزابل بجيف الفاسدين من لصوص مصرالطبقه التي صنعها السادات بغبائه وقواها ونشطها مبارك بعنجهيته والامبالاه فيعيد الناس الي قول وعمل الحق وهذا ما لا يستطيع عمله اي رئيس اخر.
(مصر مدد وسند ممسوكه بيد المؤمن وتغدو للمهدى جناحة الأيمن بعدما تقوم جموع )*** مصر ممد وسند نعم في بيت الخلافه الاخير الذي يخرج للامم والذي منه ستحكم القارات وعاصمتها الثانيه ستكون دمشق او بالاخص الشام لان الشام هيا القلب الثاني للعروبه والحضن الثاني للعرب اما مصر فهيا البيت الاول والحضن الاول والقوه العسكريه الاولي ودرع العروبه.
ممسوكه بيد المؤمن اي مؤمن يتكلم عنه النص ، انه يتكلم عن الاولياء الذين هم سند مصرفي برها وبحروسمائها ، وتغدو للمهدى جناحة الأيمن اي تكون له جناحه الايمن لان الصحابي عليه السلام يقيم بمصر بيت الخلافه { دولة اهل البيت } التي تكلم عنها بدر التما ونور الكمال بحر باب المدينه امير المؤمنين سيدنا علي بن ابي طالب قدس الله سره فقال ان لاهل البيت دوله تقام دعائمه في اخر الزمان وانا العبد الفقير الي الله يعلم مكانها وتقريباً مساحتها فهيا في مصر في جامع سيدنا الحسين عليه السلام والتي ستتبدد معالمه ويذداد الي صريحه اضرحه اخري لبعض اهل البيت والصحابي { صحابي مصر} الذي ينتقل اثر استشهاده ويلاقي ربه ويدفن الي جورار جده مولانا سيدنا الحسين رضي الله تعالي عنه وارضاه ، بعد ان يفتح فلسطين احدي امصار مصر ويقيم بالعدل فتمتلئالشوارع في زمنه بجثث المارقين والسفهاء وابناء الزنا والارهاب وتذهب مصر في جناج سيدنا الامام المهدي عليه السلام ، بعدما تقوم جموع )*** وهيا جموع عصابات الارهاب السياسي الذي يرتدي اللحيه والجلباب ليتستر بهم وباسم الدين من اجل هدف نفسي مادي وافكار خارجه عن اي سلوكيات لانسان متحضر في مله او عقيده حتي ولوكانت بعيده عن الاسلام.
وهؤلاء هم جماعات المجاعه التي تاوي اخوان متجبرين وسلفيين مجرمين وحفن سياسيه من احزاب انتهت وتحيا لامل العوده .
(مصر سند المهدى ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء يسميها اليهود عدوهم الذى بالجنوب مصر سند المهدي وهذا امر عظيم قضي به الله ان تكون مصر سند للمهدي وليس المهدي العظيم سند لله فسبحان اعطي وسيبحان من وهب ، ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء يسميها اليهود عدوهم الذى بالجنوب فترة الثلاثون عام التي وثقنا بها حسني مبارك من رقابنا فكانت اطول فترة عناء وارهاق وعناء مرت بها مصر علي مر الازمان وهيا مملكة الجنوب كمانصت بذالك النبؤات التوراتيه لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا اي انهم سيدخلون القدس علي يد صحابي مصر الذي رمز اسمه بالسراج المنيروهوا كنيهوتعبير مجازي جمالي اي بما انه وضع له المعني المجاذي السراج المنير اي انه سيبعث سراج في طلمه وتظل ظلمتها قائمه بل تنهار وتتبدد بالانوار فما بالكم وقد لقبه مولانا امير المؤمنين سيدنا علي بن ابي طالب كرم الله وجهه بهذه الكونيه السراج المنير وهيا دلاله علي ان القادم ياتي من جهه العذاب والحرق لانه تخصصه الذي تم بنائه عليه اي ان فتح فلسطين والامصار المصريه القدس مكه المديههوا علي يديه واستعادة هيمنة مصر علي كل الامم العربيه وبسط سيطرتها ونفوذها عليها وتكون هيا المحرك للمعركه الكبيره ليحل فيها ربقا أى الخيط ، ويعتق فيها عتقا ويصدع شعبا ويشعب صدعا ليحل فيها ربقا أى الخيط ، ويعتق فيها عتقا ويصدع شعبا ويشعب صدعاً
اي مفتاح ومسيطر علي الحرب الاخير العالميه الثالثه ،صحابيا يعود فيها على مثال الصالحين اي ان حياته بسيطه ومعيشته ابسط حلمه رضا الله عليه لا ينام ف القصوربل يعيش كعيشة الصحابه الاربعه وسيدنا الحسن وسيدنا الحسين ، ليحل فيها ربقا أى الخيط ، ويعتق فيها عتقا ويصدع شعبا ويشعب صدعا سيقوم بحل عدة عقد صعبه تعتبر من حصار الغرب الذي سيكسره الصحابي بل وسيهلكه ويدمره في عقر داره فيحل الغازهم وفك العقوبات عن مصر بذكائه وفطنته ، ويعتق من الناس مايعتق ويذبح منهم مايذبح فهوا لايراي ويحكم الا بما يراه من داخله ويرهق من الشعب ما يرهق
والحق اقول لكم لن يكون هناك في زمنه غني بل سيتسااوي الناس جميعهم وسيقضي علي اصحاب الراسماليه الجماعه بتوع المقوله الشهيره { راس المال ليس له وطن } لا يبصره أحد وهو معهم يلبس للحكمه جناتها وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء والذى فلق الحبة وبرأ النسمه أنه الممهد للمهدى ) لايبصره احد اي لايراه او يعطيه حقه احد فهوا لاتراه الناس كما ترانا جميعاً يلبس للحكمه جناتها وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها لا يفكر الا ف الله وما يرجوه منه من تعلم رؤس الحكمه التي هيا غايته وهيا التي يبحث عنها ، يصبر صبر الأولياء معناها انه في حالة عزل وعزله وكانه سجين ،ويرفع الراية السوداء راية الحرب والانتقام ، والذى فلق الحبة وبرأ النسمه أنه الممهد للمهدى ) هذا تاكيد واضح من مولانا امير المؤمنين سيدنا علي كرم الله وجهه وقدس الله الله سره بان هذا الرجل هوا الممهد للمهدي الاعظم وهوا اي الصحابي هوا مهدي مصر الاول الذي علي يديه صلاح مصر واهلها وفتح فلسطين والامصار الثلاثه وفرد الخريطه الجغرافيه الي حدود مصر شرقاً وغرباًوحتي منابه النيل كما كانت سابقاً ،(روت أم المؤمنين مريم زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم – أنها مبشره بإسلام مصر ولا يخرج الأسلام من مصر الى يوم الدين ويمتحن أهلها ببلايا القرون ويكون منهم الائمة والعلماء ويختص الله بفضله من يشاء وقد علمت أن منبر المهدى الأعظم فى آخر الزمان يكون من مصر ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ، ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار لمصر ويخرجه من غمده الذى نام فيه قرون ويبرز الكوكب ذو القرون )*** تقول السيده مريم عليها السلام انها تعلم ان منبر المهدي الاعظم والذي سيكون في مصر اما المهدي الاول الذي يحارب الفجره هوا مصري هوا الصحابي وهوا المهدي الاول رجل يبسط للامام المهدي البساط حتي يتمكن من مصر بحكم العالم وان هذ الرجل باسه حديد اي لا يعرف لا ولا مستحيل وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ويلهمه الهام المحدثين ويرفع الحسام دي الاسرااروالانواار لمصر شيئ جميل جداً ان الخفايا تخرج لمصر ليست كنوز اراضيها فقط بل علمه واسرار علمها من كل الجوانب ويخرجه من غمده اي جرابه الذي نام فيه لقرون
ويبرز الكوكب ذو القرون وهوا كوكب العذاب الي يضري الحائط الغربي من الارض وهيا بلاد الامريك تحياتي اليكم.. وشكراً
شكراً لمسئول الجروب الاستاذ رفيق الشامي
تابعونا علي الفيس بوك جروب علوم مابين المهدي وصحابي مصر
سراج الدين الشهابي التجــــــــــــاني الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق